شكر وامتنان..بعضا من مشاعري تجاه معهدي..
الحمد لله حمدا كثيرا،، طيبا،، مباركا فيه،،
يا رب لك الحمد حتى ترضى.. ولك الحمد إذا رضيت.. ولك الحمد بعد الرضى ..
الحمد لله... الحمد لله ...الحمد لله ...
آفاق التيسير ..
نعمة عظيمة.. امتن الله بها علينا ..
دوحة غناء.. نستظل بها من عناء اليوم ومشقته..
علم نافع.. يتكرم علينا بزيارتنا في بيوتنا.. فيختصر علينا الوقت، والجهد..
في آفاق التيسير..
لا نعاني من المواصلات.. ولا من الحضانة .. ولا من الرسوم..
الدراسة هنا.. لا تتعارض مع العمل. ولا مع الدراسة النظامية .. ولا مع التزامات المنزل..
باختصار.. تنادي كل من اشتاق قلبه لطلب العلم.. وتمهد له الصعوبات.. وتختبر صدقه..
آفاق التيسير..
مرونة في اختيار وقت الدراسة.. المناسب للجدول اليومي
وحزم في الإنجاز.. قبل نهاية الأسبوع
حل ذكي.. لمن تعسر عليه حضور الدروس والالتحاق بالمعاهد
بل حل لكل من اهتم بالتخصص... لا أعلم أن التخصص بهذا الإحكام موجود كدراسة نظامية في أي مكان..
مهارات عديدة،،،،، اكتسبتها في زمن يسير..
أتعجب.. كلما تقدمت في الدراسة.. من سلاسة التنقل بين المهارات، والعلوم اللازمة، وإحكام الخطة..
أتعجب ..من العناية بكل التفاصيل
تعلمت كيف أقرأ بدقة.. وكيف ألخص بإحكام.. وكيف أنظر للموضوع بشكل اجمالي.. وبشكل تفصيلي..
ألحظ العناية بالإملاء.. وبالتنسيق.. وبعلامات الترقيم..
وبكل ما يخرج طالبا.. مكتمل المهارات..
في آفاق التيسير..
لم أفتقد قرب المعلمة، وتوجيهاتها، أشعر أن حنانها وحرصها على إنجازي يكاد أن يفيض علي من خلف الشاشة
لم أرها قط، ولم أسمع صوتها، لكني أشعر أني أعرفها منذ زمن..
لا أشعر اطلاقا بجفاف الدراسة.. أو أني أتعامل مع جهاز جامد ..
في آفاق التيسير..
أنظر للأسماء من مختلف البلاد.. فأعجب كيف اجتمعوا!!
أحسبه مشروع موفق ..
.. يا رب.. زده بركة وتوفيقا..
يا رب اجز القائمين عليه خيرا،،،
يا رب زدهم من فضلك في الدنيا، والآخرة ،،،
يا رب تقبل منهم وأصلح نواياهم وضاعف لهم المثوبة،،،
يا رب وفق كل من ساهم بخدمة المعهد بقليل، أو كثير، وكل من درس فيه،،
وأدم علينا نعمتك،،
وأعنا على الشكر...
اللهم آمين.
الحمد لله أولا وآخرا..
ماسبق بعضا مما يجول في خاطري.. تجاه معهد قضيت معه ليالي ماتعة.. ولا زلت بفضل الله أنهل من خيراته..
التعليقات ()